تحبه تكرهه كل واحد حر.. بس لازم نفهم كويس إن أحمد كان رأس حربة مهم في هدم كهنوت الإخوان في الوقت اللي ناس كتير اتدارت.. ولازم نفهم إن أحمد تصدى ومعه مجموعة من الوطنيين لمحاولات استغلال تسخين الأرض وتثوير المواطن على مدار الفترة من ٢٠١٣ لغاية النهاردة.. ولازم نفهم إن أحمد كان دائمًا حاضرًا ومتصدرًا المشهد في القضايا التي تتطلب مواقفًا وطنية صريحة لم يتلون ولا راح ورجع.. ولازم نفهم إن أحمد كان من أهم الصحفيين الذين غطوا نشاطات التنظيمات الإرهابية ولديه أرشيفًا سيصدر منه كتبًا كثيرة ليفضح المستور ويكشف للعقول كل التشابكات والمرجعية العقيدية لهؤلاء الخوارج.
طيب
#أهل_الشر يسكتوا؟ لأ طبعًا وابتدوا حملات ممنهجة لتشويه أحمد وزملائه من الإعلاميين الوطنيين.. نجحوا؟ آه للأسف كتير جدًا من الظهير الشعبي أو التيار الداعم للدولة بقوا يقولوا مش بنحبه.. طب ليه يا عم؟.. اللي يقولك أصله بيأڤور، واللي يقولك أصله مطبلاتي قوي، واللي يقولك دمه تقيل، واللي يقولك هو مش بيعبر غير عن تيار واحد، واللي يقولك ده بتاع أجهزة..
ايه يا جدعان ما بالراحة هو مش ده اختياركم مش عايزين اخوان وعايزين استقرار وتنمية وعايزين اللي يعبر عن اللي بيحصل في البلد.. طيب ما كل ده عمله أحمد وذهب بعيدًا لمِلف العلاقات الإقليمية والدولية ليكشف ترابط الأزمات الداخلية مع السياق الإقليمي والدولي.
المرعب بقى إنه تعب زي ما أي حد بيتعب وانا زيه لما باتعب ولا أكون في إجازة مبحبش حد يعرف.. واتحدى حد يعرف أنا من أسبوع فيا إيه ولا أنا فين وهو كمان زي حالاتي.. والناس الواطية ما صدقوا غيابه وهاتك يا نم وسخرية ودعوات لا ينطق بها إنسان.. محدش فكر إن في ناس كدة بتاخدها على قلبها في تعبها وحزنها وفرحها.. المهم كل ما كنت أقابل حد من اللي اتأثروا أقعد أفهمه وأقول له اللي محدش يعرفه أن هذا الأخ والزميل والأستاذ
#أحمد_موسى يملك قلبًا وخلقًا لا يعرفه الكثيرون.. أحمد يا أساتذة لو بيكلم حد برا الهوا يضع وجهه جانبًا أو أسفل ولا ينظر لمن يحدثه خاصة من النساء تأدبًا وتعففًا.. حبيبي يا أستاذ ولا يهمك من الصغار
