رحيل الشيف أسامة السيد بعد رحلة مع مرض السرطان حيث كان يُعالج في أمريكا و نشر أدمن الصفحة الخاصة به الخبر عبر الفيسبوك .
و يبدو أنه كان يشعر بدنو الأجل فنشر منذ شهر بوست كتب فيه :
” أحبائي،،، رجائي أن تتذكروني في يوم أنا أمس الحاجة فيه لدعائكم وانا بين يدى الرحمن.تذكروا كل حاجة جميلة وذكرى حلوه خلال رحلتنا سوا، شاركوني بذكرياتكم ومواقفكم ولا تنسوني من الدعاء.
مشتاق لتعليقاتكم وتفاعلكم وأعرف أنني مقصر في التواصل معكم، ولكن يعلم الله مدى حبي وشوقي لكم وصعوبة التواصل في الفترة الأخيرة، منذ بدايتي من خلال الراديو والتلفزيون وبعدها عبر منصات التواصل الاجتماعي كان هدفي أن أدخل السعادة والسرور وأشارك معكم بكل ما أعلمه واتعلمه لأكون جزءً من حياتكم اليومية وأخدم الانسانيه.