بيان شركة مياه الشرب بالقاهرة انقطاع مياه الشرب عن منطقة مصر الجديدة و ضعفها عن مناطق (ميدان صلاح الدين ومتفرعاته).
و جاء فى بيا ن شركة مياه الشُرب بالقاهرة :
” تُعلن شركة مياه الشُرب بالقاهرة نظراً لقيامها بأعمال تحويلات مواسير المياه المُتعارضة مع أعمال كبرى السّواح لذا يستلزم تحويل مسار خط قُطر ألف مم بميدان السّواح .
الأمر الذى سوف يترتب عليه قَطع المياه عن مناطق :
- مِيدان روكسي .
- شارع الميرغنى .
- شارع سيد الميرغنى .
- إبراهيم اللقانى .
- نزيه خليفة .
- ميدان الأمير عبد القادر جيلانى و شارع المطرية بمنطقة الزيتون .
- و ضَعف المياه فى مناطق (ميدان صلاح الدين ومتفرعاته) .
و ذلك إعتباراً من الساعة العاشرة صباح يوم السبت المُوافق ٦/ ٣ / ٢٠٢١ و حتى الساعة الثانية من صباح اليوم التالى ٧/ ٣ / ٢٠٢١ .
و إذ تَهيب الشِرك بأصحاب المخابز و المُستشفيات بتدبير إحتياجاتهم م المياه خلال تلك الفِترة .
و قد قامت الشركة بتوفير سيارات مياه صالحة للشُرب و مُتواجد بالمناطق المُتأثرة و فى حال طلبها يرجى الإتصال على رقم ١٢٥.
#المركز_الاعلامى_بشركة_مياه_الشرب_بالقاهرة
و فى سياقٍ آخر فقد قامت وزا رة الصحة بتحذير المواطنين من منشور تم تداوله عبر وسائل السوشيال ميديا
تحذير من وزارة الصحة بخصوص منشور كاذب عبر وسائل التواصل الإجتماعى .
غير صحيح :
نفت وزارة الصحة عبر صفحتها الرسمية عللى الفيسبوك ما تم تداوله من منشور يُحذر المواطنين من الذهاب للمستشفيات في حال الشعور بأعراض كورونا أو أي مرض آخر، كما يتداول رقم غير صحيح للدعم الطبي .
و الصحيح : هو أنّ هذا المنشور لا يَمت بصلة لوزارة الصحة المصرية، كما أن الوزارة تُؤكد للمواطنين أن ّجميع المسُتشفيات متٌأهبة لاستقبال المرضى سواء مرضى ڤيروس كورونا أو غيرهم وأن رقم التواصل مع الوزارة هو ١٠٥ .
و فى سياقٍ حرصنا فى موقع شعب مصر على صحة المصريين نعرض تقرير لمُنظــمة الصّحة العَالمية عن خطورة التخين على المٌحيطين بالمٌدخن جاء فيه : المٌدخن يسَتنشق حوالي (١٥% ) فقــط من مُحتويات السِيــجارة بينما يَنَــفُث (٨٥ %) من دٌخانها إلى الهواء ليستنشقها الآخرون وهو ما يسمى التدخين السلبي ..
لذا عندما تتواجد فى مُحيط أى مُدّخن فأمامك إختيارين لا ثالث لهما :
- إما أن تنصحه بالإقلاع عن التدخين .
- أو تبتعد عن المكان الذى يٌخّن فيه حتى لا يٌصيبك أذاه .
و لعل هذا البحث يكتسب اهمية خاصة نابعة من خطورة وحساسية المشكلة التي يتناولها ، واتساعها لتشمل آلاف بل ملايين البشر الذين يٌعانون من عادة سيئة للغاية و ضارة هى عادة التدخين و من المُدخنين .
هذا و يُشير تَقرير مُِنظمة الصِحة الَعالمية في جلستها الــ ٧٧ للمجلس التنفيذي إلى أنّ التدخين يُؤدي إلى :
- ٩٠ % من جميع حَالات سَرطان الرئة .
- ٧٥ % من جميع حالات إلتهاب الٌشعب الهوائية المُزمن .
- بالأضافة إلى مسُاهمته الأكيدة في التَسبب في ِضيق شَرايين القلب ، وبالتالي الذبحات الصَدرية والجَلطات .
وجدير بالذكِر هنا بأنّه و مما يُزيد من خُطورة التدَخين أنّه لا يَضر بالمُتعاطين فحسب ، ولكن المُدخن يلُوث البِيئة المُحيطة به ويُصيب غير المُدخنين بأضرار بالغة ، وتم التوصل إلى حقيقة علمية مٌؤكدة و هى أنّ المٌدخن يسَتنشق حوالي (١٥% ) فقط من مُحتويات السِيجارة بينما يَنَفُث (٨٥ %) من دٌخانها إلى الهواء ليستنشقها الأخرون وهو ما يسمى التدخين السلبي .
أي أنّه يجُبر ما حوله على التّدخين ، وهكذا ينتقل الضرر إلى آخرين أبرياء ، وتشير الأحصائيات الطبية إلى أن ّالاطفال لوالدين أو لوالد مُدخن تزداد لديهم مُعدلات الاصابة بالنزلات الشُعبية إلى أربعة أضعاف أقرانهم .