شعب مصر

تدوينات حرة : في عيد ميلاد الرئيس عبد الفتّاح السيسي … مصر دولة عُظمى تعود إلى مكانتها ..

عندما أتصفح الفيسبوك أو تويتر أقابل الكثير و الكثير من الموضوعات و التدوينات التي تأخذني و يأخذني سلاسة أسلوب كاتبها أو مدونها و تشعر و أنت تقرأ أنك نفسك تقول الكلام اللي بيقوله فقررت أن أخصص في موقعنا شعب مصر باباً للتدوينات الحرة لكل من يُحب أن يكتب في موضوع يُفيد المصريين أو يُنعش ذاكرتهم أو يُحيي ذكريات الماضي الجميلة أو يُعطيهم نصيحة مفيدة .الفيسبوك .

 Adel Hegazi

حجازيات بقلم : 
في مناسبة يحتفل فيها المصريون بعيد ميلاد الرئيس عبد الفتّاح السيسي، تبرز أمامنا حقيقة تُثبتها الأحداث قبل الكلمات : أن مصر دولة عُظمى، وأن مكانتها ليست وصفًا عاطفيًا ولا مبالغة وطنية، بل هي نتاج تاريخ طويل، وقوة سياسية متراكمة، وقيادة عرفت كيف تستعيد هيبة الدولة ودورها في أصعب لحظات الشرق الأوسط.
ورغم أن البعض قد يستقبل عبارة “مصر دولة عُظمى” بشيء من الشك أو الاستغراب، فإن قراءة دقيقة لتفاعل قادة العالم مع الدولة المصرية خلال السنوات الأخيرة تؤكد أن مصر لم تعد مجرد دولة كبيرة… بل عادت إلى وزنها الطبيعي دولةً قائدة وصانعة للتوازنات.
مصر… دولة تفرض احترامها على العالم
شهدت الساحة الدولية مواقف عديدة أثبتت أن القوة ليست صخبًا، بل حضور وهيبة واستقلال قرار.

فعلى الرغم من أن دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة اعتاد التعامل بحدة مع العديد من قادة الدول، اعتمادًا على نفوذ واشنطن، فإن هذا الأسلوب لم يجد طريقه إلى القاهرة.
فعندما حاول الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما التواصل مباشرة مع الفريق أول عبد الفتّاح السيسي، وزير الدفاع آنذاك، جاء الرد المصري واضحًا :
“مصر لها رئيسٌ منتخب هو المختص بالتواصل مع رؤساء العالم.”
كانت هذه لحظة فارقة، تُعلن أن مصر دولة مؤسسات، وأن قرارها لا يُختطف ولا يُملى عليها.
ثم جاءت مرحلة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وبرغم ما شاب الدعوات الأولى من شكوك وضغط، ظلّ الموقف المصري ثابتًا وواضحًا :

الدولة التي تعرف قدرها لا تُستدعى… بل تُدعى.
ولمّا وجّه الرئيس السيسي الدعوة، جاء ترامب إلى القاهرة، وجاء معه قادة وزعماء العالم، في مشهد لا ينساه التاريخ، يؤكد أن مصر عادت إلى مركز المشهد الدولي، لا في هامشه.
كيم جون أون… ومصر : معادلة القوة الحقيقية
ولأن القوة تُقاس بقدرة الدولة على فرض احترامها، فإن النموذج الكوري الشمالي يقدّم مثالًا مهمًا.
رغم التحديات الاقتصادية، استطاع الرئيس كيم جون أون أن يفرض على العالم الإنصات، وأن يقف في مواجهة الولايات المتحدة ليعلن اعترافه بدولة فلسطين وحقوقها.

هذه رسالة تقول إن امتلاك القرار والقدرة على تنفيذه يصنع الهيبة، سواء كنت في آسيا أو في قلب الشرق الأوسط.
ومصر — بما تمتلكه من مؤسسة عسكرية راسخة، وموقع استراتيجي، وقوة دبلوماسية، وحضارة تُعلم الدنيا — ليست أقل من ذلك.

بل إنها أعرق الدول التي يفرض التاريخ وحده احترامها.
الضبعة النووية… إعلان بأن مصر لا تسقط
ومن أبرز الشواهد الحديثة على استعادة مصر لمكانتها كقوة ذات شأن دولي: افتتاح وتشغيل محطة الضبعة النووية.
هذا المشروع ليس مجرد محطة كهرباء، بل هو :
  • دخول رسمي إلى نادي الدول المالكة للتكنولوجيا النووية
  • ترسيخ لقوة مصر العلمية والصناعية
  • ضمان لمستقبل طاقوي لا يخضع لابتزاز أو ضغط خارجي
إن امتلاك مصر للطاقة النووية السلمية يعني أن البلاد تمضي بثبات نحو مستوى من التطور يليق بتاريخها وحضارتها.

ولم يكن افتتاح الضبعة خطوة عادية، بل كان إعلانًا صريحًا للعالم :
“هذه مصر… لن تسقط.
وليحاول الأعداء ما شاءوا.”
من عام الارتباك… إلى عصر استعادة الدولة
لن تنسى ذاكرة الوطن تلك السنة التي وصل فيها إلى الحكم من لم يمتلك أدوات قيادة دولة بحجم مصر، فاهتزت مكانتها وتراجع دورها الإقليمي والدولي.

كانت مرحلة مرتبكة، مؤلمة، لا تليق بدولة عمرها سبعة آلاف عام.
بل وأكثر ربما ملايين السنين قبل أن يدون التاريخ، لكن الشعوب العظيمة تعرف كيف تصحّح مسارها.

وحين انحازت الإرادة الشعبية لإنقاذ الوطن، بدأت مرحلة إعادة البناء على يد الرئيس عبد الفتّاح السيسي، الذي تولّى أصعب مهمة في تاريخ مصر الحديث: إعادة الدولة من جذورها.
وبعد سنوات من العمل المتواصل:
  • استعادت مصر مكانتها العربية
  • وعادت إلى موقعها في المعادلة الدولية
  • وتقدمت في التسليح والبنية التحتية وتأمين الطاقة
  • وفرضت احترامها على جميع الأطراف، صديقة كانت أو مُعادِية
تهنئة تليق بالقائد… وتليق بمصر
في عيد ميلاد الرئيس عبد الفتّاح السيسي، لا تكون التهنئة مجرد كلمات، بل تقديرًا لدور رجل حمل الوطن على كتفيه في مرحلة كانت الأخطر منذ عقود.
إن تهنئة الرئيس هي تهنئة لمصر نفسها، دولةً وشعبًا ومؤسسات.
فما حققته مصر خلال السنوات الماضية لم يكن ليحدث لولا قيادة عرفت كيف تمسك بالثوابت، وكيف تحفظ السيادة، وكيف تُعيد للدولة مكانتها المستحقة.
كل عام ورئيس مصر بخير.
وكل عام ومصر أقوى وأعظم.
وكل عام والدولة المصرية تثبت للعالم أنها دولة عُظمى… بالفعل لا بالوصف.

لقد أدخلتم الفرحة علي قلوب المصريين .. الرئيس السيسي يُهنئ منتخب مصر الأول للتأهل للمرة الرابعة لكأس العالم ٢٠٢٦

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

{ڤيديو } الرئيس يقترح إتاحة الفرصة لطلاب الجامعات المصرية للتعايش لمدة أسبوع أو أكثر مع إخوانهم من أبناء الشرطة والجيش من أجل بث روح التآخي

{ڤيديو } تهنئة المعلم حسن شحاتة للرئيس السيسي و المصريين بمناسبة تأهل منتخب مصر لكأس العالم ..

الكينج مو صلاح قائد منتخبنا يُصبح الهداف التاريخي للتصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم برصيد ٢٠ هدف

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الرئيس السيسي : لحظة تاريخية تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب في غزة بعد عامين من المعاناة من شرم الشيخ أرض السلام

 

 

{ڤيديو } : أسامة الدليل يفضح و يفتح خزينة اسرار فضائح الاخوان فى ” نظرة ” ..

تدوينات حرة : الجزيرة تنطقها : “الزعيم المصري عبد الفتّاح السيسي”… مفارقة السياسة وانتصار القاهرة

إخترنا لك من أرشيفنا :

بالڤيديو : شهادة للتاريخ من الرئيس في حق المشير طنطاوي : ” والله إنَ هذا الرجل بريء من أي دم وقع فى أحداث محمد محمود وماسبيرو وأحداث المجمع وأى أحداث حدثت وتآمرت لإسقاط الدولة

 

شأن اعتزام فرنسا الاعلان رسمياً عن قرارها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية

إستهجان شديد من مصر للدعاية المُغرضة و التي تستهدف تشويه دورها الداعم للقضية الفلسطينية

إخترنا لك من أرشيفنا :

بالڤيديو : صحفية مصرية ترد بقوة علي وقاحة مذيعة و چنرال أمريكي و تطاولهما علي مصر

استهداف الأمن الوطنى !

تدوينات حرة : للتاريخ مش لخالد ابو بكر!

تدوينات حرة : ” الڤيب

” يُسبب أضراراً بالغة علي الدماغ و تمزق في الرئة فاحذروا يا مدخنين الڤيب

العاشق المحب لمصر إبراهيم بهزاد يُجيب متابعيه : علي سبب زياراتك الكثيرة لمصر ..

الأعلي للإعلام : منع “مها الصغير” من الظهور الإعلامي لمدة ستة أشهر و إحالتها للنيابة .. مع لفت نظر للشاذلي

الفنّان عمرو محمود ياسين و العظيم أحمد ماهر و المخرج حسني صالح و فواخرجي يقصفون جبهة سّلوم حداد .. ڤيديو

تدوينات حرة : تجوع البطن والنفس شبعانة .. زينات صدقي لم تجد إيجار منزلها ولم يحضر جنازتها أي فنان !!

شاهد أشهر ١١ ضربة جزاء ضيعها ميسي لن تُنسى في تاريخ كرة القدم..!!

بالڤيديو : رد قوي و مهذب من الغندور : العيب مش عليك يا سيد عبدالحفيظ. و شكراً لمدحت عبد الهادي و طارق السيد !!

محمد الباز يكتب : شفرة ٣٠ يونيو « ١٠ » .. الحكاية ٤٧ من ١٠٠ حكاية من قلب ثورة المصريين على الجماعة الإرهابية

 

 

 

إخترنا لك من أرشيفنا :

مو صلاح و دقائق للراحة مع فيلم تقافي

تدوينات حرة : ماذا جري للفنان احمد عبد العزيز بالضبط ؟!

بالڤيديو : الداخلية تنفي قطعياً مقاطع الڤيديو التى تداولتها عدد من الصفحات الخاصة باللجان الإلكترونية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية

Exit mobile version