عندما أتصفح الفيسبوك أو تويتر أقابل الكثير و الكثير من الموضوعات و التدوينات سسيفالتي تأخذني و يأخذني سلاسة أسلوب كاتبها أو مدونها و تشعر و أنت تقرأ أنك نفسك تقول الكلام اللي بيقوله فقررت أن أخصص في موقعنا شعب مصر باباً للتدوينات الحرة لكل من يُحب أن يكتب في موضوع يُفيد المصريين أو يُنعش ذاكرتهم أو يُحيي ذكريات الماضي الجميلة أو يُعطيهم نصيحة مفيدة .الفيسبوك .
إيه الزبالة إللي طفحت على التواصل الاجتماعي، وبيحرض أصحابها على عدم التبرع لغزة؟
يا عم: لو فقير، ربنا يقويك، والكام جنيه دول يغنوك.. لو ليك وجهة نظر قلها باحترام .
أما التفاخر برفض التبرع، فهذا سلوك يضع صاحبه في مصاف عتاة الصهاينة.. كما وأن ادعاءك كذبا بأن البلد أولى، يفضحه، أنك، وأمثالك، لم تتبرعوا للبلد في يوم من الأيام بقرش) .
وبالعودة إلى تحريض الآخرين على الامتناع، فالرد الوحيد على هذه الوضاعة هو أن غزة أطهر وأعلى وأسمى من أن يشارك أمثالك في إعادة إعمارها .