تدوينات حرة

تدوينات حرة : الجزيرة تنطقها : “الزعيم المصري عبد الفتّاح السيسي”… مفارقة السياسة وانتصار القاهرة

عندما أتصفح الفيسبوك أو تويتر أقابل الكثير و الكثير من الموضوعات و التدوينات التي تأخذني و يأخذني سلاسة أسلوب كاتبها أو مدونها و تشعر و أنت تقرأ أنك نفسك تقول الكلام اللي بيقوله فقررت أن أخصص في موقعنا شعب مصر باباً للتدوينات الحرة لكل من يُحب أن يكتب في موضوع يُفيد المصريين أو يُنعش ذاكرتهم أو يُحيي ذكريات الماضي الجميلة أو يُعطيهم نصيحة مفيدة .الفيسبوك .

حجازيات بقلم : 
نعم… لقد فعلها الرئيس عبد الفتّاح السيسي، ابن البلد الجدع، رجل المخابرات المصرية، الضابط المقاتل الذي خبر معنى الانتماء لتراب هذا الوطن. الرجل الذي واجه حملات شرسة، إعلامية وسياسية، لسنوات طويلة، بات اليوم يفرض على خصومه الاعتراف به، ولو على مضض.
🔴 الحدث الأبرز جاء من حيث لم يتوقع أحد:
قناة الجزيرة، التي قضت عمرها في التحريض على مصر ورئيسها، وبثّ السموم ليلًا ونهارًا، وجدت نفسها تنطقها علنًا: “الزعيم المصري عبد الفتّاح السيسي”. والسؤال: هل جاء ذلك عن قناعة؟ أم تحت وطأة التحولات القاسية التي عصفت بالدوحة وحلفائها؟
🟥 الحقيقة التي انكشفت:
القضية لم تعد إعلامًا أو خطابات منمّقة، بل تحوّلت إلى حسابات قوى ومصالح.
من داخل قاعدة العديد، خانت أمريكا قطر، بعدما حوّلت القاعدة إلى منصّة قصف بدل أن تكون غطاء حماية.
ومن داخل قاعدة الريان، تخلّت تركيا عن حليفتها، فلم تجد الدوحة نصرةً ولا سندًا.
لتجد نفسها اليوم مكشوفة، عارية، تبحث عن ملاذٍ أو مظلة حماية، فلم تجد إلا القاهرة.
🔻 المعادلة المصرية:
الفارق هنا أن القوة ليست في القواعد الأجنبية ولا في المليارات، بل في مصر… في جيشها، وفي مؤسساتها الراسخة، وفي زعيمها الذي لم يعرف المساومة ولا الركوع.
📌 لهذا، حين قالت الجزيرة “الزعيم السيسي”، لم يكن حبًا فيه ولا تبدلًا في عقيدتها الإعلامية، بل كان اعترافًا مُرًّا بأن مفاتيح المعادلة بيد القاهرة وحدها. وأن من خانته القواعد الأمريكية والتركية، لن يجد أمامه سوى أن ينحني أمام إرادة مصر وزعيمها.
🔴 الرسالة الأوضح اليوم:
مصر لا تُخدع.
ولا تُباع.
ولا تُساوم.
ومن أراد النجاة… فلن يجد إلا أن يمر من بوابة القاهرة، تحت عين ورؤية عبد الفتّاح السيسي، الذي أثبت أن القيادة ليست شعارات، وإنما ثبات، وإرادة، وقوة قرار.

{ڤيديو } : أسامة الدليل يفضح و يفتح خزينة اسرار فضائح الاخوان فى ” نظرة ” ..

إخترنا لك من أرشيفنا :

بالڤيديو : شهادة للتاريخ من الرئيس في حق المشير طنطاوي : ” والله إنَ هذا الرجل بريء من أي دم وقع فى أحداث محمد محمود وماسبيرو وأحداث المجمع وأى أحداث حدثت وتآمرت لإسقاط الدولة

المشير طنطاوي .. الجنرال الزاهد فى الحكم وحامى الوطن .. رحمه الله
 

شأن اعتزام فرنسا الاعلان رسمياً عن قرارها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية

إستهجان شديد من مصر للدعاية المُغرضة و التي تستهدف تشويه دورها الداعم للقضية الفلسطينية

إخترنا لك من أرشيفنا :

بالڤيديو : صحفية مصرية ترد بقوة علي وقاحة مذيعة و چنرال أمريكي و تطاولهما علي مصر

استهداف الأمن الوطنى !

تدوينات حرة : للتاريخ مش لخالد ابو بكر!

تدوينات حرة : ” الڤيب

جاسـم خلفــان.. طبيـب يـداوي جـراح الناس بالعمل التطوعي” يُسبب أضراراً بالغة علي الدماغ و تمزق في الرئة فاحذروا يا مدخنين الڤيب

العاشق المحب لمصر إبراهيم بهزاد يُجيب متابعيه : علي سبب زياراتك الكثيرة لمصر ..

الأعلي للإعلام : منع “مها الصغير” من الظهور الإعلامي لمدة ستة أشهر و إحالتها للنيابة .. مع لفت نظر للشاذلي

الفنّان عمرو محمود ياسين و العظيم أحمد ماهر و المخرج حسني صالح و فواخرجي يقصفون جبهة سّلوم حداد .. ڤيديو

تدوينات حرة : تجوع البطن والنفس شبعانة .. زينات صدقي لم تجد إيجار منزلها ولم يحضر جنازتها أي فنان !!

شاهد أشهر ١١ ضربة جزاء ضيعها ميسي لن تُنسى في تاريخ كرة القدم..!!

بالڤيديو : رد قوي و مهذب من الغندور : العيب مش عليك يا سيد عبدالحفيظ. و شكراً لمدحت عبد الهادي و طارق السيد !!

محمد الباز يكتب : شفرة ٣٠ يونيو « ١٠ » .. الحكاية ٤٧ من ١٠٠ حكاية من قلب ثورة المصريين على الجماعة الإرهابية

 

 

 

إخترنا لك من أرشيفنا :

مو صلاح و دقائق للراحة مع فيلم تقافي

تدوينات حرة : ماذا جري للفنان احمد عبد العزيز بالضبط ؟!

بالڤيديو : الداخلية تنفي قطعياً مقاطع الڤيديو التى تداولتها عدد من الصفحات الخاصة باللجان الإلكترونية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى