عندما أتصفح الفيسبوك أو تويتر أقابل الكثير و الكثير من الموضوعات و التدوينات التي تأخذني و يأخذني سلاسة أسلوب كاتبها أو مدونها و تشعر و أنت تقرأ أنك نفسك تقول الكلام اللي بيقوله فقررت أن أخصص في موقعنا شعب مصر باباً للتدوينات الحرة لكل من يُحب أن يكتب في موضوع يُفيد المصريين أو يُنعش ذاكرتهم أو يُحيي ذكريات الماضي الجميلة أو يُعطيهم نصيحة مفيدة .الفيسبوك .
أبو أنس حبيب من فترة كان بيمر بضائقة مالية، و بدأ إنه يشتغل في كام حاجة كده شمال في هولندا، وقتها إتمسك و كانت مشكلة كبيره بس جاله إللي إللي يخرجه منها بس طبعاً بمقااابل، طيب إيه المقابل ؟! المقابل إنه يبقى جاسوس و خدام للمخابرات المعادية ! طيب مين بقى إللي تواصل معاه ؟! وقتها عنصر نشط جددداً من الإخو.ان إسمه (( أ – ع )) تواصل معاه، و قاله إحنا عارفين إنك مننا و مش هنسيبك !
● بعدها بدأ العنصر ده يطمن إبراهيم أنس أبو أنس، و قاله هنحللك المشكلة، بس فيه شوية حاجات كده عايزينك معانا فيها (( الجماعة يعني )) قالهم (( خدامكم )) بالحرف كده !
المهم العنصر ده خلاه في الأول قابل مين و بقى حبيبه ؟ عزام التميمي
و من هنا عزام خلاه يتعرف و يقابل إتنين، الإتنين دول من المخابرات البريطا.نية ! و بدأوا إنهم يكلفوا إبراهيم و إبنه ببعض الشغل إللي هدفه إستهداف مصر و رئيسها و تشويه صورة مصر ! مقابل دعمه مالياً و كمان تنجيم إبنه و دعم صفحاته و فيديوهاته !
● و هنا بدأت رحلة العمالة و الجاسو.سية من إبراهيم حبيب أبو أنس وولاده الإتنين و طبعاً أبرزهم أنس !
المهم إن عناصر المخابرات البريطا.نية دول مش شغالين من دماغهم، لا طبعاً، إللي مكلفهم أصلاً بده مجموعة من عناصر في المو.ساد ! و هما إللي حطوا الخطة بشكل دقيق !
● ● الواد أنس كمان و عشان محدش يقول إنت بتقول كلام و خلاص، السلطات في هولندا طلبت من من فترة إنه يمشي و يغادر البلد هناك ! طيب ليه ؟! عشان كان مرفوع عليه دعاوى كتير، و عشان كده سافر فعلاً أنس و أخوه لبريطا.نيا !! و هنا ده بيؤكد إللي بنقوله و إنه على تواصل مباشر بعناصر من المخابرات البريطا.نية !
● طيب خدوا دي كمان، الواد أنس بيستخدم أرقام إنجليز.ية في التعامل و تلقي التكليفات، و الأرقام دي هي
+447523798366 – +447810899760
● أي خدمة يا أنيسة إنت عملتلي بلوك، فأنا قلت أمسي عليك
إنت عملتلي بلوك، فأنا قلت أمسي عليك
” يُسبب أضراراً بالغة علي الدماغ و تمزق في الرئة فاحذروا يا مدخنين الڤيب
المحلية والمستوردة ..
.. ڤيديو
إسرائيل ..
