بالڤيديو : الفنّان تامر فرج : ليه عملت ڤيديوهات وانا بغنى بالفرنسى و بالايطالى؟؟
هو فنان تشعر عندما تراه يُشخص تُصدق ما يقوم به بسبب عفويته و تلقائيته فقد وجد الطريق لقلوب متابعيه و لكن ليس فقظ عفويته و لكن تجد لديه قدر من الثقافة يجعلك تتابعه و تبحث عنه في محركات البحث .
فقررت متابعة حسابه و نشر كل ما يُفيد من معلومات سواء كانت تاريخية أو سياسية و أكيد فنية بالدرجة الأولي .
ثم شاهدت له فيلم ” المشوار” مع الفنان المُبدع أحمد فؤاد سليم يتم فيه توضيح كل المعلومات عن العاصملة الإدارية الجديدة كرد علي ما يتم نشره من معلومات كاذبة عنها :
و من خلال حسابه علي الفيسبوك أراد التنويه لمتابعيه عن ڤيديوهين كان قد نشرهما و هو يُغني باللغتين الفرنسية و الإيطالية و يشرح السبب في بثهما و هو أنه يُحاول تنبيه شبابنا لمحاولة الغرب لطمس هُويتنا المصرية فقال :
” لازم نبقى احسن ناس ونكسر الدنيا لكن على الاقل هنحتفظ بهويتنا الا ان يأتى الوقت لنصبح احسن.. شعوب و ثقافات كتير اندثرت لأنها لم تحافظ على هويتها و ثقافتها فدابت و اختفت انما الشعب المصرى ظل متواجد لأنه حافظ على هويته رغم تعاقب الاحتلالات والثقافات عليه.. عشان كده حتى لما تحولنا للغه العربيه ظلت هويتنا المصريه موجوده فى كلمة تاتا لما تتعلم المشى و انبو لما تعلم الطفل يقول عايز اشرب و اسم بلد زى دمنهور.. لولا اللغه ما بقيت الهويه ولولا الهويه كان زماننا دلوقت اى حاجه تانيه غير المصريين… ومعلش دلوقتى احنا مش فى افضل حال لكن اعرف يا صديقى ان عصر الاضمحلال الأول فى تاريخ مصر القديمه استمر ثلاثمائة عام مش خمسين و لا ستين سنه ولولا اننا حافظنا على هويتنا ماكنناش رجعنا مصريين تانى و بنينا الدوله الوسطى و من بعدها الحديثه ” .