شعب مصر

بالڤيديو : الباز : هل يجب أن نخاف .. ومن أي شيء نخاف ؟ وماذا يريد إعلام الشر داخل مصر وخارجها ؟

 

تعود الدكتور و الإعلامي محمد الباز رئيس مجلس إدارة مؤسسة الدستور، و حاليآ مقدم برنامج آخر النهار على قناة النهار الفضائية المصرية علي التواصل مع مُتابعيه كل ثلاثاء عبر وسيلة التواصل الفيسبوك لمدة ساعة لمُناقشة كافة القضايا و المواضيع المطروحة و التي تَمس المواطن المصري و يرد علي تعليقاتهم من خلال نافذة ” البُساط أحمدي ” .

 

و تَعرض كاتبنا اليوم لـعدة موضوعات منها  :

الأعلى للإعلام يوافق على ٢١ ترخيصاً جديداً لمواقع إلكترونية .. و ما موقف الصفحات الخاصة و المواقع الشخصية ؟

شأن اعتزام فرنسا الاعلان رسمياً عن قرارها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية

إستهجان شديد من مصر للدعاية المُغرضة و التي تستهدف تشويه دورها الداعم للقضية الفلسطينية

إخترنا لك من أرشيفنا :

بالڤيديو : صحفية مصرية ترد بقوة علي وقاحة مذيعة و چنرال أمريكي و تطاولهما علي مصر

استهداف الأمن الوطنى !

تدوينات حرة : للتاريخ مش لخالد ابو بكر!

تدوينات حرة : ” الڤيب

” يُسبب أضراراً بالغة علي الدماغ و تمزق في الرئة فاحذروا يا مدخنين الڤيب

العاشق المحب لمصر إبراهيم بهزاد يُجيب متابعيه : علي سبب زياراتك الكثيرة لمصر ..

الأعلي للإعلام : منع “مها الصغير” من الظهور الإعلامي لمدة ستة أشهر و إحالتها للنيابة .. مع لفت نظر للشاذلي

{ڤيديو } : أسامة الدليل يفضح و يفتح خزينة اسرار فضائح الاخوان فى ” نظرة ” ..

إخترنا لك من أرشيفنا :

بالڤيديو : شهادة للتاريخ من الرئيس في حق المشير طنطاوي : ” والله إنَ هذا الرجل بريء من أي دم وقع فى أحداث محمد محمود وماسبيرو وأحداث المجمع وأى أحداث حدثت وتآمرت لإسقاط الدولة

المشير طنطاوي .. الجنرال الزاهد فى الحكم وحامى الوطن .. رحمه الله
إخترنا لك من أرشيفنا :

بعد فوزهم ببطولة العالم بالنرويج .. لاعبوا منتخب مصر لكرة الشارع أبطال العالم : أتخضينا من رد فعل العالم و أطلقوا علي كابتن الفريق شيكا زجزاج ( بالڤيديو )

 

بالڤيديو : الداخلية تنفي قطعياً مقاطع الڤيديو التى تداولتها عدد من الصفحات الخاصة باللجان الإلكترونية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية

ڤيديو : مايك مفتوح و سماع حوار عن زراعة الأعضاء بين الرئيس الروسي بوتين و شي رئيس الصينى ..

“قنابل خالد أبو بكر في وجه عالية المهدي “!

 

تدوينات حرة : ماذا جري للفنان احمد عبد العزيز بالضبط ؟!

Exit mobile version