الفنّان هشام المليجي يوضح حقيقة ما تم تداوله علي السوشيال ميديا بسبب منشور من صديقة له عنإحساسة بالإكتئاب . .
و بدأت الحكاية بتبرع بحسن نية من صديقة للفنّان هشام المليجي عبر الفيسبوك بكتابة منشور عبر الفيسبوك لدعمصديقها من وجهة نظرها مما تسبب له فيإحاج فعلق عبر حسابه علي الفيسبوك للتوصيح فكتب :
” فجأه لقيت الصحافة كلها بتكلمني بسبب منشور من زميلة وصديقة أكن لها كل الحب والاحترام .. انا بخير ولا يوجد ما يعكر صفو حياتي والامور علي خير مايرام .. والشغل ده رزق ومكتوب ولا حيلة لنا ف الرزق .. انا تمام وبصحة جيده ولا أعاني من الاكتئاب بسبب عدم مشاركتي في الاعمال التلفزيونية أو السينمائية .. اعمالي قليلة صحيح بس معروفة وربنا وفقني فيها والناس أكثرها بتحبني وسيرتي كويسة في الوسط الفني ومعنديش مشكلة مع حد وربنا يعدي الحرب اللي دايره اليومين دول علي خير و يرفع عننا الوباء والبلاء شكرا لكل الاصدقاء والمتابعين ومفيش اي مشكلة أصلا والحمد لله علي كل حال وربنا يسترنا دنيا وأخره” .
شكرا جزيلا للاساتذه الصحفيين والمواقع للاهتمام وبرجاء تقبل اعتذاري عن اي مقابلات او مداخلات او لقاءات لايف .. كل الحب والاحترم ..
ثم نشر منشور آخر ليشكر فيه كل متابعيه فكتب :
” صباح الخير .. شكرا جزيلا علي موقفكم وحبكم ودعمكم النفسي .. صديقتي أخطأت في حقي دون أن تقصد لأننا لم نتقابل منذ فترة كبيرة ولم أطلب منها اية مساعدة من أي نوع .. ولاني متأكد من نواياها الطيبة طلبت منها حذف المنشور ولكن بعد ان صُور وتلقفته المواقع والصفحات ومعظم التعليقات مليئة بالحب والاحترام والاعجاب والدعوات بالفرج و الفرح والرزق وأشياء أخري جميلة – وهنا لابد وان أشكر جارتي وزميلتي الطيبة لانها كانت سبب لمنحي كل هذه الدعوات الطيبة في ليلة مفترجه – وكثير من التعليقات عن ان الفن شلليه وواسطه وغدار ولازم يكون فيه شغل تاني ومصدر اخر للدخل – وده مش عيب طبعا – وفيه فاكرين اننا بنتسول الشغل علي المنصات الاجتماعيه – مش عارف هو يقصد مين – طلب الشغل مش عيب لا علي العام ولا ع الخاص بس تعبير “تسول” غير لائق .. أرجو من المواقع والمنصات إزالت المنشور وعدم تداولة .. أنا أحب جميع مخلوقات الله ولم أطلب من أحد مساعدة مع انها أشياء مشروعة عند البشر ولا تعيب أحد .. شكرا واسف لكل الأصدقاء والصحفيين من استطعت الرد عليه ومن لم استطع .. وتمنياتي للجميع بالسعاده والنجاح ” .
