شقيق ضحية دار السلام يَحكى لأول مرة تَفاصيل حادث وفاة أخته .
فقد تلّقت غرفة عمليات شرطة النجدة بالقاهرة، بلاغا من الأهالي يفيد بالعثور على جثة سيدة أمام أحد العقارات بأحد شوارع بمنطقة النزهة بدائرة قسم شرطة السلام .
هذا و قد إنتقل رجال المباحث لمكان الواقعة ومن خلال الفحص تبّين العثور على جثة سيدة بها كسور وكدمات متُفرقة بجسدها، سقطت من شرفة شقة بالطابق السادس،و أمرت النيابة بنقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرفها .
واستمع رجال المباحث لأقوال شهود عيان والجيران للوقوف على ملابسات الواقعة، كما تحفظ فريق آخر على كاميرات المراقبة لتفريغها وكشف غموض الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
و فى مُداخل هاتفية ليوسف شقيق السيدة ضحية السلام و التى نقلت المواقع أنها طبيبة و لكن أخيها ذكر أنها تعمل فى عيادة نساء و توليد ليست طبيبة فى برنامج الحكاية مع الإعلامى عمرو أديب عبر فضائية أم بي سي مصر و أّنّه جاءه إتصال هاتفى فى الفجر من أحد أقارلبه يستعين به لاإخراجه م قسم السلام و لكنّه عند وصوله بادره قريبه يُخبروفاة أخته .
و عندما تحرى عن الحادث أخبره أحد الضباط بأنّ أخته طَلبت فى الصباح أنبوبة بوتاجاز و عندما جاء العامل بالأنبوبة كان الباب مفتوحاً و غّير الأنبوبة و عند خروجه دخل عليهما ستة أشخاص و قاموا بضرب العامل و السيدة .
و تابع يوسف أخو الضحية بأنّ المًتهمين إعترف عامل الأنابيب بأنهم طلبوا منها خلع ملابسها لتصويرها لأنذ صاحب العمار كان يُضايقها و كانت سوف تترك الشقة وتبيعها لذلك حاولوا إرهابها لتترك الشقة مُشيراً إلى أن وزنها لن يسمح لها بالإنتحار .
و كانت نيابة السلام قد أمرت بحبس صاحب العقار، وحارس العقار، وأحد سكان العقار، أربعة أيام علي ذمة التحقيقات، لاتهامهم باقتحام شقة الضحية والتّعدي عليها بالضرب، مما تسَبب في سقوطها من الطابق السادس .
و أمرت النيابة بتشريح جثة السيد الضحية و التى لقيت مصرعها عقب سُقوطها من شرفة شقة بالطابق السادس في أحد العقارات السكنية وأمرت النيابة بالتصريح بدفن الجثة عقب الانتهاء من إعداد تقرير الصِفة التشريحية وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحَريات حول الواقعة.
و فى سياقٍ آخر فقد قامت وزا رة الصحة بتحذير المواطنين من منشور تم تداوله عبر وسائل السوشيال ميديا
تحذير عاجل من وزارة الصحة بخصوص منشور كاذب عبر وسائل التواصل الإجتماعى .
غير صحيح :
نفت وزارة الصحة عبر صفحتها الرسمية عللى الفيسبوك ما تم تداوله من منشور يُحذر المواطنين من الذهاب للمستشفيات في حال الشعور بأعراض كورونا أو أي مرض آخر، كما يتداول رقم غير صحيح للدعم الطبي .
و الصحيح : هو أنّ هذا المنشور لا يَمت بصلة لوزارة الصحة المصرية، كما أن الوزارة تُؤكد للمواطنين أن ّجميع المسُتشفيات متٌأهبة لاستقبال المرضى سواء مرضى ڤيروس كورونا أو غيرهم وأن رقم التواصل مع الوزارة هو ١٠٥ .
و فى سياقٍ حرصنا فى موقع شعب مصر على صحة المصريين نعرض تقرير لمُنظــمة الصّحة العَالمية عن خطورة التخين على المٌحيطين بالمٌدخن جاء فيه : المٌدخن يسَتنشق حوالي (١٥% ) فقــط من مُحتويات السِيــجارة بينما يَنَــفُث (٨٥ %) من دٌخانها إلى الهواء ليستنشقها الآخرون وهو ما يسمى التدخين السلبي ..
لذا عندما تتواجد فى مُحيط أى مُدّخن فأمامك إختيارين لا ثالث لهما :
- إما أن تنصحه بالإقلاع عن التدخين .
- أو تبتعد عن المكان الذى يٌخّن فيه حتى لا يٌصيبك أذاه .
و لعل هذا البحث يكتسب اهمية خاصة نابعة من خطورة وحساسية المشكلة التي يتناولها ، واتساعها لتشمل آلاف بل ملايين البشر الذين يٌعانون من عادة سيئة للغاية و ضارة هى عادة التدخين و من المُدخنين .
هذا و يُشير تَقرير مُِنظمة الصِحة الَعالمية في جلستها الــ ٧٧ للمجلس التنفيذي إلى أنّ التدخين يُؤدي إلى :
- ٩٠ % من جميع حَالات سَرطان الرئة .
- ٧٥ % من جميع حالات إلتهاب الٌشعب الهوائية المُزمن .
- بالأضافة إلى مسُاهمته الأكيدة في التَسبب في ِضيق شَرايين القلب ، وبالتالي الذبحات الصَدرية والجَلطات .
وجدير بالذكِر هنا بأنّه و مما يُزيد من خُطورة التدَخين أنّه لا يَضر بالمُتعاطين فحسب ، ولكن المُدخن يلُوث البِيئة المُحيطة به ويُصيب غير المُدخنين بأضرار بالغة ، وتم التوصل إلى حقيقة علمية مٌؤكدة و هى أنّ المٌدخن يسَتنشق حوالي (١٥% ) فقط من مُحتويات السِيجارة بينما يَنَفُث (٨٥ %) من دٌخانها إلى الهواء ليستنشقها الأخرون وهو ما يسمى التدخين السلبي .
أي أنّه يجُبر ما حوله على التّدخين ، وهكذا ينتقل الضرر إلى آخرين أبرياء ، وتشير الأحصائيات الطبية إلى أن ّالاطفال لوالدين أو لوالد مُدخن تزداد لديهم مُعدلات الاصابة بالنزلات الشُعبية إلى أربعة أضعاف أقرانهم .
صناعة مصرية من الجلد الطبيعى
https://www.instagram.com/p/B8RmGsznSnX/?ig_mid=6178CCB3-509D-412A-AAAE-1F56083C0E2D
