الأعلى للإعلام ينعي ملك إسماعيل : فقدنا رمزاً إعلامياً كبيراً .
الأعلى للإعلام ينعي ملك إسماعيل عبر صفحته على الفيسبوك فكتب : ” فقدنا رمزا إعلاميا كبيرانعي المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام برئاسة الكاتب الصحفي كرم جبر؛ الإعلامية الكبيرة ملك إسماعيل؛ التي وافتها المنية اليوم إثر إصابتها بفيروس كورونا.
وأكّد المجلس أن مصر فقدت إعلامية كبيرة ورمزا من رموز الإعلام المصري والعربي؛ مضيفا أن الفقيدة كان لها العديد من البصمات في التلفزيون المصري.وتقدم المجلس بخالص العزاء لأسرة الراحلة والأسرة الإعلامية؛ وأن يتقبلها الله مع الصالحين وأن يسكنها فسيح جناته وينزل عليها رحمته وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.
وتُعد ملك واحدة من الجيل الأول فى التليفزيون المصرى، حيث تركت بصمة واضحة خلال مشوارها الإعلامى، وذلك على مدار أكثر من ثلاثين عاماَ عاماً، عَملت خلالها كمذيعة ربط وبرامج، وتقلدت عدة مناصب منها رئيس القناة الأولى، ومسُتشار ونائب رئيس التليفزيون، كما كانت من أوائل المذيعات الجريئات و اللاتي نَزلن بكاميرات التلفزيون إلى الشارع، لرصد القضايا الاجتماعية الكثير فى وقتها .
و فى سياقٍ آخر فقد قامت وزا رة الصحة بتحذير المواطنين من منشور تم تداوله عبر وسائل السوشيال ميديا
تحذير عاجل من وزارة الصحة بخصوص منشور كاذب عبر وسائل التواصل الإجتماعى .
غير صحيح :
نفت وزارة الصحة عبر صفحتها الرسمية عللى الفيسبوك ما تم تداوله من منشور يُحذر المواطنين من الذهاب للمستشفيات في حال الشعور بأعراض كورونا أو أي مرض آخر، كما يتداول رقم غير صحيح للدعم الطبي .
و الصحيح : هو أنّ هذا المنشور لا يَمت بصلة لوزارة الصحة المصرية، كما أن الوزارة تُؤكد للمواطنين أن ّجميع المسُتشفيات متٌأهبة لاستقبال المرضى سواء مرضى ڤيروس كورونا أو غيرهم وأن رقم التواصل مع الوزارة هو ١٠٥ .
و فى سياقٍ حرصنا فى موقع شعب مصر على صحة المصريين نعرض تقرير لمُنظــمة الصّحة العَالمية عن خطورة التخين على المٌحيطين بالمٌدخن جاء فيه : المٌدخن يسَتنشق حوالي (١٥% ) فقــط من مُحتويات السِيــجارة بينما يَنَــفُث (٨٥ %) من دٌخانها إلى الهواء ليستنشقها الآخرون وهو ما يسمى التدخين السلبي ..
لذا عندما تتواجد فى مُحيط أى مُدّخن فأمامك إختيارين لا ثالث لهما :
- إما أن تنصحه بالإقلاع عن التدخين .
- أو تبتعد عن المكان الذى يٌخّن فيه حتى لا يٌصيبك أذاه .
و لعل هذا البحث يكتسب اهمية خاصة نابعة من خطورة وحساسية المشكلة التي يتناولها ، واتساعها لتشمل آلاف بل ملايين البشر الذين يٌعانون من عادة سيئة للغاية و ضارة هى عادة التدخين و من المُدخنين .
هذا و يُشير تَقرير مُِنظمة الصِحة الَعالمية في جلستها الــ ٧٧ للمجلس التنفيذي إلى أنّ التدخين يُؤدي إلى :
- ٩٠ % من جميع حَالات سَرطان الرئة .
- ٧٥ % من جميع حالات إلتهاب الٌشعب الهوائية المُزمن .
- بالأضافة إلى مسُاهمته الأكيدة في التَسبب في ِضيق شَرايين القلب ، وبالتالي الذبحات الصَدرية والجَلطات .
وجدير بالذكِر هنا بأنّه و مما يُزيد من خُطورة التدَخين أنّه لا يَضر بالمُتعاطين فحسب ، ولكن المُدخن يلُوث البِيئة المُحيطة به ويُصيب غير المُدخنين بأضرار بالغة ، وتم التوصل إلى حقيقة علمية مٌؤكدة و هى أنّ المٌدخن يسَتنشق حوالي (١٥% ) فقط من مُحتويات السِيجارة بينما يَنَفُث (٨٥ %) من دٌخانها إلى الهواء ليستنشقها الأخرون وهو ما يسمى التدخين السلبي .
أي أنّه يجُبر ما حوله على التّدخين ، وهكذا ينتقل الضرر إلى آخرين أبرياء ، وتشير الأحصائيات الطبية إلى أن ّالاطفال لوالدين أو لوالد مُدخن تزداد لديهم مُعدلات الاصابة بالنزلات الشُعبية إلى أربعة أضعاف أقرانهم .
https://www.instagram.com/p/CJZPiWQhSE-/