الإعلامى عمرو أديب يعود ليُقدم برنامجه ” الحكاية ” عبر فضائية أم بي سي مصر غداً الجمعة .
فقد نشرت الصفحة الرسمية لبرنامج ” الحكاية ” عبر الفيسبوك عودة أديب لتقديم برنامجه فكتبت : ” يعود الإعلامي عمرو أديب لتقديم برنامج #الحكاية بداية من غداً الجمعة الساعة العاشرة مساء على #MBCMASR ” .
وكان الإعلامي #عمرو_اديب قد تَعرض لحادث سَير على طريق أكتوبر وتم نَقله لمُستسفي دار الفؤاد في مدينة ٦ أكتوبرلإجراء الفحوصات اللازمة، بعد تهشم سيارته ..
وبعد إجراء فحوصات طبية والاطمئنان على صحته غادر أديب المستشفى .
و كشف طارق يونس، رئيس تحرير برنامج الحكاية،انّ أديب خرج من الُمستشفى، بعد تلّقى العلاج اللازم، وإجراء فحوصات وأشعة للاطمئنان على سلامته .
و تعرض أديب لحادث بمحور دهشور فى نطاق مدينة ٦ أكتوبر، حيثُ صدمت سيارته سيارة مُسرعة من الخلف ما تسَبب فى إختلال عجلة القيادة فى يده وإصطدام سَيارته بسيارة تسير أمامه وتهشم الجزء الأمامى من سيارته.
هذا و فور وقوع الحادث أسرع المتواجدين في مكان الحادث بالاتصال بسيارة إسعاف نقلت أديب إلى المستشفى، وانتقل رجال المباحث إلى المكان للمعاينة والكشف عن أسباب الحادث .
أكتوبر، جاء بعدما صدمت سيارته مسرعة من الخلف ما تسبب فى اختلال عجلة القيادة فى يده واصطدام سيارته بسيارة تسير أمامه وتهشم الجزء الأمامى من سيارته. وأضاف أنه بمجرد وقوع الحادث اتصل الأهالى بسيارة إسعاف نقلت الإعلامى الكبير عمرو أديب إلى المستشفى، وانتقل رجال المباحث إلى المكان للمعاينة والكشف عن الأسباب النهائية للحادث .
و في سياق آخر و في واحدة من مُفاجآت الرئيس مع الإعلامى عمرو أديب فى برنامج الحكاية عبر قناة أم بي سي مصر قام الرئيس السيسي بمٌداخلة هاتفية لتوضيح أنّ أزمة العقار المائل فى محافظة الإسكندرية، ما هى إلا تجسيد للواقع من فساد فى المحليات و غياب للدولة فقال : “القضية حجمها كبير.. والواقع بتاع العمارة دي وعمارة فيصل تجسيد للواقع اللى إحنا فيه”.
و تابع الرئيس : مداخلتى لتوضيح حجم المشكلة الموجودة فى بلدنا غياب الدولة و الفساد الإدارى و نحن نعمل فى ظِل قُدرة مالية محدودة مُشيراً إلى أننا عندنا مُشكلة كبيرة فى بلدنا و لابد من أن نتكاتف لحلها عندما تسير فى الشوارع تجد أبنية عالية متجاورة فى القرى بعشوائية و نحن مٌصرين على القضاء على المُخالفات و لكن نحتاج لتوفير البديل توفير مليون شقة فى الإسكندرية و نحتاج لما بين ٣ إلى إربعة ترليون جنيه للقضاء على كل العشوائيات و أستطيع كدولة عمل مليون شقة فى السنة و لكنى أريد أن يحصل كل شخص على شقة وفق إمكانياته و نحن ممكن نعمل فى المحافظات ٥٠٠ الف وحدة سكنية فى الظهير الصحراوى .
كل ما نقوم به من إنشاء كبارى محتاجين له و نعمل فى كل القطاعات بنفس القدر حتى نقلل الوقت الضائع و اللى يسبب التوتر للناس و نقلل من الوقود و كله من فضل الله .
و عن موضوع تنظيم الأسرة و على مستوى الدولة فأكّد الرئيس قائلاً : ” نحافظ دائماً على إستقرار المجتمع و تم تَناولها من الرؤساء السابقين الرئيس جمال عبد الناصر و الرئيس السادات و الرئيس مبارك .و نحن نوليه إهتمام كبير و لكن لن نستطيع إعمال القانون الآن لأن الناس ما زالت فى حالة ثورة داخلية و ربنا يكون فى عونهم و لكن لابد تتساءلوا عن من أين و كم نصرف على الإنجازات ؟
و عن التطعيم لكورونا فأكّد سيادته : “فنحن نقوم بدراسة وافية للشرائح الأولى بالبدء بالتطعيم و لا تقلقوا من التطعيم كلامى موجّه للشرائح المستهدفة الآن بالتطعيم و حجم التجاوب من الأطقم المٌستهدفة ٤٠%ل٥٠% .
و عن الأوضاع الخارجية قوة مصر تنبع من الشعب المصرى الذى يٌمثل القوة و من يستهدفنا إنما يستهدف الشعب و قوة مصر تنبع من مؤسساتها و شعبها للحفاظ على مصر .
و عن الأمور فى ليبيا بدأت فى التّحسن و حَريصين على أن يكون تَحركنا من أجل السلام و داعمين لهم و لمزيد من التواصل معهم لاستعادة ليبيا و نحن فى تنسيق مستمر مع أشقائنا لحل الأزمات مع الوقت .
و عن سد النهضة فأشار الرئيس إلى أننا نتحرك فى إطار التفاوض و نقاتل للحفاظ على حقوقنا و ما نقوم به من إجراءات مثل تبطين الترع للحفاظ على الماء المهدور و بنعمل محطة معالجة فى منطقة الحمام و الحفاظ على ستة مليار متراً مكعباً نستخدمها فى الرى بصفة عام طول ما إيدينا فى إيدين بعض و ثبات حنحافظ على بلدنا .
و فى سياقٍ حرصنا فى موقع شعب مصر على صحة المصريين نعرض تقرير لمُنظــمة الصّحة العَالمية عن خطورة التخين على المٌحيطين بالمٌدخن جاء فيه : المٌدخن يسَتنشق حوالي (١٥% ) فقــط من مُحتويات السِيــجارة بينما يَنَــفُث (٨٥ %) من دٌخانها إلى الهواء ليستنشقها الآخرون وهو ما يسمى التدخين السلبي ..
لذا عندما تتواجد فى مُحيط أى مُدّخن فأمامك إختيارين لا ثالث لهما :
- إما أن تنصحه بالإقلاع عن التدخين .
- أو تبتعد عن المكان الذى يٌخّن فيه حتى لا يٌصيبك أذاه .
و لعل هذا البحث يكتسب اهمية خاصة نابعة من خطورة وحساسية المشكلة التي يتناولها ، واتساعها لتشمل آلاف بل ملايين البشر الذين يٌعانون من عادة سيئة للغاية و ضارة هى عادة التدخين و من المُدخنين .
هذا و يُشير تَقرير مُِنظمة الصِحة الَعالمية في جلستها الــ ٧٧ للمجلس التنفيذي إلى أنّ التدخين يُؤدي إلى :
- ٩٠ % من جميع حَالات سَرطان الرئة .
- ٧٥ % من جميع حالات إلتهاب الٌشعب الهوائية المُزمن .
- بالأضافة إلى مسُاهمته الأكيدة في التَسبب في ِضيق شَرايين القلب ، وبالتالي الذبحات الصَدرية والجَلطات .
وجدير بالذكِر هنا بأنّه و مما يُزيد من خُطورة التدَخين أنّه لا يَضر بالمُتعاطين فحسب ، ولكن المُدخن يلُوث البِيئة المُحيطة به ويُصيب غير المُدخنين بأضرار بالغة ، وتم التوصل إلى حقيقة علمية مٌؤكدة و هى أنّ المٌدخن يسَتنشق حوالي (١٥% ) فقط من مُحتويات السِيجارة بينما يَنَفُث (٨٥ %) من دٌخانها إلى الهواء ليستنشقها الأخرون وهو ما يسمى التدخين السلبي .
أي أنّه يجُبر ما حوله على التّدخين ، وهكذا ينتقل الضرر إلى آخرين أبرياء ، وتشير الأحصائيات الطبية إلى أن ّالاطفال لوالدين أو لوالد مُدخن تزداد لديهم مُعدلات الاصابة بالنزلات الشُعبية إلى أربعة أضعاف أقرانهم .