الإعلامي رامي رضوان يَتبرع ببلازما الدم في المركز القومي لخدمات نقل الدم بعد تعافيه من ڤيروس كورونا (كوڤيد-١٩) .

فقد قام رضوان بالتّوجه إلى المركز القومي لخدمات نقل الدم للتّبرع بالبلازما التى تكونت فى جسمه بعد إصابته بڤيروس كورونا وبذلك ليضرب المثل فى الوطنية و القدودة التى يجب أن يحتذى بها الجميع .
صناعة مصرية من الجلد الطبيعى
من ذاكرة السنما :
*** ماجدة الصباحى
تقَدم الفنّان سعيد أبوبكر لخطبة الفنّانة ماجدة الصباحي بعد أن قام بالتمثيل أمامها و أحبها و لكن لم تدم الخطبة طويلا وقررا الانفصال دون إعلان الاسباب.. ولكن من الغريب أنّ أبو بكر لم يتزوج حتي رحيله.. بينما هي تزوجت.. و كانت لهذه الزِِيجة قصة طريفة ففي أثناء وجودها في ستديو مصر لتصوير أحد افلامها تصادف وجود قارئ كف..
وبمجرد أن قرأ كَفها أخبرها بأنها ستتزوج من داخل الحقل الفني.. ومرت الايام و نَسيت الصباحى خلالها كلامه وإشتهرت و تقّدم لها الكثيرين و لكنها على ما يبدو كانت تنتظر فارس الأحلام الذى يخطفها على حصانه الأبيض وتكررت مُقابلتها للعراف والذى أخبرها بقُرب زواجها وبعدها تحققت النبوءة و ظهرالفارس إيهاب نافع و لكن ليس على الحصان بل بالطائرة فهو كان يعمل طياراً ونجح فنياً وجمع بينهما الحب وتزوجا وعاشا أجمل قصة حب وعندما حاولت ان تلتقي بالعراف مرة أخري ففاجأها بما جعل ملامح وجهها تتغير فقد أخبرها بأنها سوف تنفصل عن زوجها وستنجب مرة واحدة ثم يحدث الطلاق.. و انزعجت جداً و لم تُصدقه وهي تُردد لا يمكن أن يحدث ذلك.. لأنها مازالت في أول شهور الزواج.. ولكن بعد عامين من هذا اللقاء.. وبعد انجابها ابنتها غادة حدث الطلاق ولم تتزوج مرة اخري وتفرغت حتي رحيلها لابنتها من نافع .