الوطنية للإعلام تنعي الكاتبة الصحفية سامية زين العابدين أحد أبرز الصحفيين العسكريين وزوجة “الشهيد العميد عادل رجائي” التى وافتها المنية صباح اليوم عن عمر ناهز ٥٧ عاماً داعين الله أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته وأن يلهم ذويها واهلها الصبر و السلوان .
كانت الكاتبة الصحفية سامية زين العابدين، عضو الهيئة الوطنية للصحافة قد إنتقلت للرفيق الأعلى لتسعد مع زوجها الشهيد الراحل اللواء عادل رجائى،متأثرة بإصابتها بڤيروس كورونا.
و قد نعت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ، : “ببالغ الحزن والآسي ” الأستاذة سامية زين العابدين ” عضو الهيئة الوطنية للصحافة ، أحد أبرز الصحفيين العسكريين وزوجة “الشهيد العميد عادل رجائي ” وقد وافتها المنية صباح اليوم، داعين الله أن يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته ويلهم ذويها الصبر والسلوان ” .
و نعي أسامة هيكل، وزير الدولة للإعلام، الصحفية الكبيرة سامية زين العابدين ، عضو الهيئة الوطنية للصحافة وأرملة الشهيد عادل رجائي، التي وافتها المنية صباح اليوم.
وكتب عبر فيسبوك كانت الفقيدة من أبرز الصحفيين العسكريين، المشهود لها بحسن الخلق والسمعة الطيبة، وجمعتنا زمالة دامت لأكثر من ثلاثين عاما.
رحم الله الفقيدة وألهم أهلها وذويها الصبر والسلوان، داعين المولي عز وجل أن يتغمدها برحمته وأن يسكنها فسيح جناته…. إنا لله وإنا إليه راجعون.
و نعى المجلس القومى للمرأة، برئاسة الدكتورة مايا مرسى، وجميع عضواته وأعضائه ولجانه وفروعه بالمحافظات، وأمانته العامة، ببالغ الحزن والأسى الفقيدة الكاتبة الصحفية سامية زين العابدين، عضو الهيئة الوطنية للصحافة، ومديرة تحرير جريدة المساء، ورئيسة القسم العسكري بها، وعضو لجنة أسر الشهداء بالمجلس القومى للمرأة، وأرملة الشهيد الراحل اللواء عادل رجائى، والتى وافتها المنية اليوم متأثرة بإصابتها بفيروس كورونا المستجد.
وأعربت الدكتورة مايا مرسي، عن حزنها العميق لوفاة هذه السيدة الفاضلة التى كانت خير مثال للمرأة المصرية الصبورة التى ورغم ما مرت به ساهمت فى محاربة الإرهاب ودعم الثورة، وخدمة بلدها.
وتقدم المجلس القومى للمرأة بخالص التعازى والمواساة لأسرة الفقيدة، سائلين الله عز وجل أن يغفر لها ويسكنها فسيح جناته ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون.
